الجمعة، 31 مايو 2013

مهرجان on line وعناوين عطاء ()






خمسُ من الفعاليات أطرنا بها مهرجاننا السماوي والذي انطلقنا به عبر منافذنا الفضائية ،،
نضع بين أيديكن هناااا شيئ من التفصيل لتتضح الرؤيا وينشط التفاعل

فكونوا لنا بعد الله عوناً ومنانا أن تكون مذهلة ونافعة لجميعكم














فريق (فكرة) ومهرجان سماوي ()





واقتربنا باشتياااااق فإذا القطوف لكم دانية
وتزورنا ملامح [ الحصرية ] من جديد في مهرجان ١٢
ليرتفع نداء الشكر معبراً عن صور من الابداع
حصريتنا هذه المرة في مهرجان اردناه أن يكون متميزاً
فاسترقنا النظر إلى السماء نتأملها وندعو خالقها أن يهب لنا شيئاً من البهاء ، 
فارتد الطرف إلينا أن هلموا واسموا بهمتكم في رحاب سموات صافية
اجتمعنا في أخر ساعة من جمعة تصرمت وفي غضون ساعات خططنا لتكون الانطلاقة في مكانها الأول - في فضاء- متسع ، نقي
فاتبعنا كلمة مهرجان ١٢ بعباره زادته تميزاً
on line
وارتفع بنا الطموح لنبدع بتجديد فكان منا التأخير ،، 
ولكم منا وعد أن نمتعكم حد الثمالة ونعوضكم ما فاااااات

المهرجان من حساباتنا على هذا الهاشتاق في الانستيغرام #مهرجان_سماوي
وعلى هذا الحساب في تويتر @musalacity
*************
مهرررجان سماوي نتمناه ممتعاً بصحبتكم وتفاعلكم
جلُّ ما نرجوه فردوساً يلتمُ فيها شملنااااا!!

وفاء للأيادي البيضاء

- صالحة القحطاني
- صفاء الرفاعي
- فاطمة الغامدي

محبتكم / نوره إبراهيم العبدالهادي


الأحد، 28 أبريل 2013

ملامح سماويّة..~







دروبه معبّدة بالحب، تسقط فيه أشواك المارّة ليفيض نقاءً..

مشرّع لإستقبال أعدائه قبل أحبابه..
يمنحهم السلام، وأريجاً من بتلات مودة محفوفٌ بعطرها..
مغموربالسكينة، وإحساس رهيف..
يكفي لأن يفد إليه كل حزن ليهبه سعادته،
وتُورق فيه أزهار من نور..!
كالضوء في عتمات العمق..
يوشك أن تتنزل الرحمات عند بابه !
غيث عذب السقاء، أينما حلّ نفع..
..يوم أن يستوطن اليقين قلب مؤمن !

لايليق بك..!








كساء قلبك الممزق، وثقوبه الداكنة..
أكبر من حزنك.. أصغر من فرحك..
أخبرتك كثيراً أنه لايليق بك..
أعلم أن يأسك الطويل، مُطعّم بالفقد..!
وفقر الحُب في قلبك، عميق بمايكفي لأن يسقيك العطش !
ولكن: هو أقرب إليك منه، يدري بك أكثر منك،
أيشجيك همّ وعينه ترعاك..ويده تمتد بالرحمة إليك..
وحسبك من الدنيا صلوات ترفعها إليه..!

الثلاثاء، 23 أبريل 2013

هويتنا الإسلامية ()





الحمدلله الذي علم بالقلم علم الانسان مالم يعلم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء سيدنا وحبيبنا وقرة عيننا محمد صلى الله عليه وسلم..

(وماخلقت الجن واﻹنس إلا ليعبدون)

تأمل هذه اﻷية..!
استشعرها اكثر ..

منذو طفولتي وامي وابي يجيبوني بها عندما اقول من الذي خلقنا؟!يقولون الله .أتسأل لما خلقنا؟ يجيبوني لنعبده ..

أنا مسلمة واخي مسلم..!
أتسأل كيف لي أن أؤدي ما أمرني الله به ؟!

وكيف لأخي أن يفعل ذلك !؟هل كلانا نفعل نفس الشيء أم هناك اختلاف؟!

مهلا..نحن خلقنا مسلمون ونعلم بأن هنالك فروق بين الذكر واﻷنثى..!

لكن لما أصبحنا في مجتمعات تسير على عادات وتقاليد متناسية الشرع !
أصبحنا نخلط بين الادوار ونهضم حقوق البعض بلا اي شرع وقانون عادل ..!

اﻹسلام اعظم كلمة في تاريخ البشرية، كلها اﻹسلام ليس شيء سهلا يستحقه الجميع..!

هل تعني ذلك ؟!
هل أنت مسلم حق ؟!
هل تعرف ماهي أركان اﻹسلام وتجتهد في فعلها بحب دون اكتراث لمن حولك..!
هل تشهد بأن لا إله إلا الله وتشهد بأن محمدا رسول الله ..!
هل تؤدي صلاتك!؟
التي بمجرد تركك لها متعمدا تخرج من اﻹسلام وتكون كافرا! هل يعني ذلك الجميع . !

واسفااااه اصبحنا نرى شباب المسلمين في كل مكان عدا المساجد..واسفاااه ينامون ويستيقظون ويخرجون ﻷعمالهم متناسين صلاة تركوها .!
واسفاااه أصبحت اسمع بأن الذي يتوقف عند مسجد او يترك مابيده ليصلي معقد !؟ مسوي مطوع! بعدين صلي لاحق عليها !

لا حول ولا قوة الا بالله
حال يدمي العين ويوجع القلب..!

صلاتك هي عامود حياتك إن صلحت صلح سائر عملك وعشت حياة طيبة وسعيدة..
صلاتك هي اساس إسلامك...!

ياشباب ويافتيات الامة الاسلامية اين انتم من إسلامكم.!؟اين انتم من دوركم الذي خلقتم من أجله..!
وقفة لابد من أن يتوقف عندها كل شاب وفتاة ..!؟

من انا ؟ نعم من انت!؟

اتحسبون إنا خلقنا وعبدنا ماكان ابائنا يعبدونه؟!ولا نعلم ماهو وكيف؟!

ااصبحنا نعيش في زمن الجاهلية ..!

إحمدو الله بأن خلقنا في بيئة إسلامية في بقعة أكرمها الله باﻹسلام وبوجود المساجد واصوات الاذان في كل مكان، بروحانية رمضان وروحانية الحج..
إستشعر حب الله لك ..
إستشعر بأنك لست من ملايين اليهود والنصاري..!
استشعر بأن الله خلقك واحسن خلقك واكرمك بعقل تميز فيه اي طريق تختار !؟جنة ام نار

اي طريق اسلكه ﻷكون على حق
اي شيء افعله واقوله حتى أجعل هذه اﻷمة كما اراد الله ورسوله ان تكون..!؟

الا تستطيع أن تكون همتك عالية لهذا الحد !مهلا ااخبرك الشيطان بأنك لا تستطيع وهذا مجرد كلام!

لو كل انسان في هذا الوجود فعل هكذا لن تجد اﻹسلام منتشر لهذا الحد..!

أتسأل لما نجد انفسنا خجلى من ارسال مقطع من القران او خجلى من نصيحة صادقة..!
او تذكير بعذاب القبر والنار..!

هو ليس بسبب ردة الفعل من الطرف اﻷخر بل ﻷن ايمانك قليل ..الا تتمنى ان يكون لك اثر في الحياة..
كلنا نتمنى ذلك لكن من يفعل ذلك بصدق..!
من منا يعيش الحياة بسعادة وامل وتفاؤل..! فقط من كان قريب لربه واحتوى من حوله بحب واخاء..

لانعلم متى نموت وكيف هي خاتمتنا ..!
لكن كلنا نعلم بأن كل ثانية محاسبون عليه وسنتحاسب على كل كلمة وكل فعل ..!؟

إستيقظو من سبات الحياة الجاهلية ..استيقظو واعزو اﻹسلام والمسلمين ياشباب وفتيات هذه اﻷمة إنه دوركم اﻷن..اعتبرو بأن حياتكم ماهي الا مسرح وكلنا سنقف ونقدم فيه شيء..!
ماذا تريدين ان تقدمي وماذا تريد ان تقدم..؟
هل ستخبرهم كيف هي طريقة اللعب بالبالوت والتفحيط وكيف تلعب في اعراض الناس؟
هل ستخبريهم بااخر اغنية وموضة هذه السنة؟ هل ستخبريهم الفرق بين الاجهزة الذكية وافضل مواقع التواصل اﻹجتماعي..!؟

لا اعلم حقا ماذا ستفعلون بهذه الامة..
لكن هو سؤال اوجهه لكم يامعشر المسلمين ..

أين أنتم من إسلامكم؟اين انتم من قدوة حبيبكم ؟اين أنتم من عزة اﻹسلام؟اين انتم اين اين..!؟

لو كل إنسان عاش لينتظر مبادرة غيره،لكنا اﻻن احياء بقلوب ميتة ..!

كن انت اول المبادرين لنشر رسالتك لنشر ابتسامة
لنشر اخاء وسلام..

ﻷنها ستكون في ميزان حسناتك في يوم تحتاج لحسنة حتى تدخل الجنة..

كن مسلما بخلقك كن مسلما بعملك كن مسلما بفعلك كن مسلما بتواضعك كن مسلما ب إبتسامتك..
كل شيء سيؤجرك عليه الله اولست في نعمة ..!

هي دعوة لي اولا ولكم ..بإستشعار عظمة اﻹسلام واستشعار كم نحن مسلمون..!؟

اللهم إجعلنا ممن يحملون هم اﻹسلام وإجعلنا ممن اكرمهم الله بنشر اﻹسلام ..وإجعلنا ممن ترضى وتعفو عنهم ..
بقلم خلود العلوني ❤🌹